من المهم أن نتجنّب التوتر، خصوصًا في هذه الأيام!
كما أصبحتم تعلمون، من المهم أن نتجنّب التوتر قدر المستطاع وتعلّم مهارات للتخفيف منه والتغلب عليه. إن الهلع يولّد ردود فعل جسدية كتصلب العضلات، جفاف بالفم، التعرّق واضطرابات في النوم وتسارع في نبضات القلب.
تشير الاحصائيات إلى أن 5-10% من السكان يعانون من اضطرابات الهلع بدرجات متفاوتة. يمرّ أغلبية الأشخاص بفترة واحدة خلال حياتهم يتعرضون فيها إلى الذعر والهلع بدرجة عالية، أقل من ثلث المصابين يتوجهون لتلقي علاج.
احدى الاضطرابات التي يسببها التوتر والضغط النفسي هي الأرق. عدم القدرة على النوم في الليل، الاستيقاظ في منتصف الليل أو في الصباح الباكر يصاحبه أفكار مقلقة -وجميعها أعراض تُعرف باللغة الطبية بالأرق. غالبًا، يكون السبب الرئيسي للأرق هو اليقظة الزائدة التي يسببها التوتر، القلق، الخوف وما شابه. عند الأرق، ينتج الجسم هورمونات كردّ فعل الجسم لما يسمّى بـ "حارب أو اهرب- FIGHT OR FLIGHT"
كيف نمنع ونخفّف من المعاناة؟
التخفيف من الهلع والتوتر يساهم في الحصول على قسط كاف من النوم، ويمكن التخلص منه بواسطة مستحضر طبيعي هوميوباتيك يساعد في حالات الضغط والتوتر أو بواسطة خلطات شاي للتهدئة.
تبيّن من بحث أجري على مستحضر مهدّئ رائد في السوق الألماني، وهو نيروكسان، تحسّن في مواجهة الضغط والتخفيف منه (انخفاض أمواج β2). وشارك في هذا البحث مجموعة متطوعين أصحّاء كان عليهم القيام بمهمة تحت الضغط (بحث عشوائي مراقب ومزدوج التعميّة). وفي بحث آخر تناول مقارنة بين مستحضرات تحتوي على فليريان ومستحضر Neurexan، وُجد أن Neurexan يساعد على إطالة مدة النوم.
التغذية التغذية التغذية!
تعتبر البكتيريا البروبيوتيك مكوّنا ضروريا في كل جيل، ومن هنا يجب المحافظة على توفرها في الجهاز الهضمي، لا سيّما وأنها تساعد الجسم على التعامل مع التوتر. حيث أن البكتيريا تقوم بإنتاج نواقل عصبية عبر المسالك العصبية تربط بين الجهاز الهضمي والدماغ وتقلّل بالتالي من هورمونات القلق والتوتر.
البكتيريا المتواجدة في الجهاز الهضمي قد تؤثر على المزاج وردة فعل الجسم على التوتر. كما أن هناك بكتيريا تقوم بإفراز مواد مثل التريبتوبان أو الجابا التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي المسؤول عن المزاج الجيد والهدوء والاسترخاء.
تدل الأبحاث من العقود الأخيرة على دور الأحماض الدهنية، مثل الأوميغا 3 المصنوعة من زيت السمك، في ضبط وتوازن المشاعر والمزاج. نقص الأوميغا 3 قد يسبب الإكتئاب، التوتر والمزاج المتدنّي.
تناول مكمّل غذائي من نبتة الأشواجاندا يساعد على خفض مستوى هورمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر.
نبتة الأشواجاندا هي نبتة تساعد الجسم على التكيفّ والحدّ من الاضرار الناجمة عن التوتر، بدون أعراض جانبية، مثل الإدمان عليه.
دمتم سالمين وبصحّة وعافية،
داتيا ياعر، من طاقم ألتمان العلمي.
قضت هيئة محلفين فيدرالية أمريكية، بأن تدفع شركة "إن إس أو" الإسرائيلية، تعويضات قياسية وصلت لنحو 167 مليون دولار.وأوضحت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن هيئة...
في خطوة تُعتبر جريئة وطموحة في آنٍ معًا، أعلنت شركة سيسكو الأميركية عن تطوير شريحة جديدة مصممة خصيصًا لربط...
أعلنت شركة "آي بي إم" عن مبادرة جديدة تهدف إلى تعزيز وجودها في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال تقديم أدوات...
أعلنت شركة راكوتِن اليابانية، المتخصصة في خدمات الإنترنت والتكنولوجيا، عن خططها لاستثمار ما لا يقل عن 100...
الآلاف يشاركون في المؤتمر الشعبي للسلام بالقدس: "إجا الوقت" لإنهاء الحرب والمضي نحو السلام! انطلقت صباح اليوم الجمعة في مدينة القدس أعمال “مؤتمر إجا الوقت –...
بعد وقت قصير من حجز رحلة، اكتشف رجل في أواخر الأربعينيات من عمره من منطقة تل أبيب...
لعائلاتكم اولاً ثم لكم أنتم ,,,,, مبارك لكم النجاحالف مبروك لجميع طلابنا وطالباتنا...
يتوقع الراصد الجوي أن تؤثر على البلاد، اليوم الخميس، كتلة هوائية حارة وجافة،...
قضت هيئة محلفين فيدرالية أمريكية، بأن تدفع شركة "إن إس أو" الإسرائيلية، تعويضات قياسية وصلت لنحو 167 مليون دولار.وأوضحت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن هيئة...
في خطوة تُعتبر جريئة وطموحة في آنٍ معًا، أعلنت شركة سيسكو الأميركية عن تطوير...
أعلنت شركة "آي بي إم" عن مبادرة جديدة تهدف إلى تعزيز وجودها في مجال الذكاء...
أعلنت شركة راكوتِن اليابانية، المتخصصة في خدمات الإنترنت والتكنولوجيا، عن خططها...