قال جيش الاحتلال الإسرائيليّ، اليوم الإثنين، أنّ حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، "تركب موجة" العمليات الأخيرة، و"لا تقودها".
وتشير تقديرات جيش الاحتلال إلى أنّ العمليات في ما وصفها بـ"الموجة الإرهابية الحالية"، مستلهَمة ونفّذها أفراد تأثروا باعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي ارتُكِبت في المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، خلال شهر رمضان، أو على خلفية أيديولوجية مؤيّدة لتنظيم "داعش" الإرهابي، وفق زعمه.
وأوضح جيش الاحتلال، أن تقديراته تشير إلى أن "حماس وقائدها في غزة، يحيى السنوار يركبان موجة الإرهاب، لكنهما لا يقودانها".
كما أبلغ جيش الاحتلال المستوى السياسيّ الإسرائيليّ، بأنه لا ينبغي وصف السنوار بأنه يقود موجة العمليات الأخيرة، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى تقوية موقفه.
وجاءت هذه التقديرات بعد أن "قال منفذا عملية إلعاد، خلال التحقيق الأولي معهما، إنهما ليسا عضوين في حركة حماس، وإنهما لم يُوجَّها من قِبلها"، وفق ما أورد "واينت"، الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت".
ويرى جيش الاحتلال أن حماس "مردوعة للغاية"، لافتا إلى أنه سيستمرّ في حملات اعتقالاته واسعة النطاق، وبخاصة في منطقة جنين التي وصفها بأنها "أصبحت أرضا خصبة للإرهابيين".
وقرر جيش الاحتلال بناء على هذا التقييم، تعزيز البنية التحتية وأنظمة الإنذار على خط التماس مع الضفة المحتلة، وتعزيز قواته المتواجدة على طوله، بكتائب بضمنها جنود احتياط.
يأتي ذلك فيما تواصل أجهزة الأمن الإسرائيلية، استعدادها "لعملية عسكرية في الضفة الغربية المحتلة أو في غزة"، بحسب ما أوردت هيئة البث الإسرائيلي ("كان 11").
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال: "سنكون في حالة توتر مستمر في التدريبات، بين الواقع العملي في الضفة وفي مواجهة التدريبات نفسها، وهذا جزء مما نريد اختباره، وممارسته".
وفي سياق ذي صلة، قال وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، في تصريحات أدلى بها اليوم، حول جهود الاحتلال، لوقف موجة العمليات، إنّ "الاستقرار الأمني شرط لازدهار اقتصادي - مدني في يهودا والسامرة (الضفة الغربية المحتلة) وحياة طبيعية في غزة. وإذا لم يتوفر ذلك، سيتضرر الاقتصاد الفلسطيني والأرض التي يخرج منها الإرهابيون (منفذو العمليات) سوف تهتزّ".
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "التايمز" البريطانية مساء أمس، الأحد، تعتزم إسرائيل إرسال فرق اغتيال لقتل قادة في حركة حماس في الخارج، بادعاء الانتقام للعمليات التي نفذها فلسطينيون في البلاد ومقتل إسرائيليين فيها، في الشهرين الماضيين.
وووفقا للصحيفة، فإنه يعتقد أن حماس تلقت تحذيرات بشأن مخطط الاغتيالات الإسرائيلي من أجهزة استخبارات دول في الشرق الأوسط وأوروبا.
وذكرت الصحيفة اسمي قياديين في حماس قد يكونا هدفين للاغتيال وهما صلاح العاروري، الذي وصفته بأنه "مدير الشبكات العسكرية السرية في الضفة الغربية"، وزاهر جبارين، "المسؤول عن تمويل الشبكات والعاملين فيها".
أصدرت سلطة الابتكار تقريرها السنوي الذي يستعرض صورة الوضع حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025. ويتضمن التقرير آخر المعطيات المتعلقة بقطاع الهايتك واستعراض لكافة...
ستتوفر سلسلة آيفون 17 الجديدة في المتاجر الإسرائيلية في 26 سبتمبر. سيبدأ البيع المسبق على iDigital ليلة 18-19 سبتمبر،...
أطلق نظام الديجيتال الوطني لأول مرة في المنطقة الشخصية الحكومية MyGov خدمة فريدة للتذكيرات المخصّصة عبر الموقع...
أعلنت عملاقة التكنولوجيا شركة مايكروسوفت عن تعرض عدة كابلات إنترنت بحرية دولية للقطع في البحر الأحمر، مشيرة...
من المتوقع أن يشهد مستوى المياه في بحيرة طبريا خلال الأيام القريبة انخفاضًا إضافيًا ليصل إلى ما دون “الخط الأحمر الأسفل”، وفقًا لمعطيات صادرة عن سلطة بحيرة...
يتوقع الراصد الجوي أن تبقى البلاد تحت أجواء صيفية معتدلة إجمالا، مع تغيّرات طفيفة...
بيان صادر عن المتحدّث باسم شُرطة إسرائيل للإعلام العربيّ – لواء الشّمال:قائد...
مدير عام وزارة السياحة يزور بلدية الناصرةاستقبل رئيس اللجنة المعيّنة في بلدية...
أصدرت سلطة الابتكار تقريرها السنوي الذي يستعرض صورة الوضع حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025. ويتضمن التقرير آخر المعطيات المتعلقة بقطاع الهايتك واستعراض لكافة...
ستتوفر سلسلة آيفون 17 الجديدة في المتاجر الإسرائيلية في 26 سبتمبر. سيبدأ البيع...
أطلق نظام الديجيتال الوطني لأول مرة في المنطقة الشخصية الحكومية MyGov خدمة فريدة...
أعلنت عملاقة التكنولوجيا شركة مايكروسوفت عن تعرض عدة كابلات إنترنت بحرية دولية...