بيان صادر عن المتحدّث باسم شرطة إسرائيل للإعلام العربيّ - لواء الشّمال:
الوحدة المركزيّة في شرطة الشّمال ووحدة "هجدعونيم" - القوات الخاصة في وحدة لاهاف 433 - ألقوا القبض على مشتبه به في جريمة قتل هرب إلى الضفة قبل نحو خمس سنوات وفي نهاية التّحقيق تمّ تقديم ضدّه لائحة اتّهام
في مطلع عام 2018 (5/1) فجر يوم الجمعة، خرج ثلاثة شبان - بهدف سرقة أحد نوادي "القمار" المعروفة. خلال عملية السطو طُعن الضحية سامر عواد (34) عامًا وقت الحادث، في بطنه وبعد وقت قصير من الحادث أعلن عن وفاته في مستشفى الناصرة.
حوالي الساعة 02:00 وصل الثلاثة - عامر زعاترة، ظاهر راضي وكارم كناعنة (18، 22، 19) عامًا وقت الحادث، جميعهم سكان يافة الناصرة، إلى شقة في يافة الناصرة كانت معروفة كنادي للقمار ومسلحين بسكين. وقاموا بالنداء هذا "سطو" وطالبوا جميع الموجودين بتسليم الأموال التي بحوزتهم. الضحية طلب التحدث إلى المشتبهين لكن اثنين منهم هاجموه وطعنوه في بطنه، وتوفي في وقت قصير.
شرع افراد شرطة الشمال الذين تلقوا البلاغ حول شخص مصاب بجروح خطيرة وصل إلى المستشفى في التحقيق وتمكنوا من تحديد مكان الحادث. قام محققو الوحدة المركزية لشرطة الشمال بجمع الأدلة، وجمعوا البيّنات وتمكنوا من جمع أدلة كافية ضد المشتبهين الثلاثة. القي القبض على المشتبهَين عمار زعاترة وظاهر راضي بتاريخ 10/1/18 ووجهت ضدهما لائحة اتهام وأدانت المحكمة المركزية في الناصرة عمار زعاترة بالقتل وحكمت عليه بالسجن المؤبد وأدين ظاهر راضي بالمساعدة في العملية وحكم عليه 8 سنوات في السجن الفعلي.
كارم كناعنة، المشتبه به في جريمة السطو وقتل المرحوم، هرب إلى مناطق السلطة الفلسطينية فور وقوع الحادث، وجميع المحاولات لتحديد مكانه أو مطالبة عائلته بإحضاره للتحقيق لم تنجح. بذل المشتبه به بمساعدة أفراد عائلته جهودًا كبيرة حتى لا يتم اكتشافه وإخفاء آثاره من خلال تغييرات ملامحه عن طريق (شعر طويل ولحية). عمل أفراد الوحدة المركزية في لواء الشمال مع وحدة "هجدعونيم" لمدة 5 سنوات، وبذلوا جهودًا كبيرة للتعقب وراء المشتبه به وتقديمه للعدالة.
بعد تحقيق سري أجرته شرطة الشمال تبين أن المشتبه به كان مختبئًا في مدينة طمرة في الشمال. داهمت وحدة "هجدعونيم" - القوات الخاصة في لاهاف 433 - مخبأ المشتبه به وتم القاء القبض عليه. مع انتهاء التحقيق في لواء الشمال، تم تقديم ضده لائحة اتهام.
في الوقت نفسه، ألقى محققو الوحدة المركزية للواء الشمال القبض على والدة المشتبه به وشقيقته بجريمة المساعدة بعد الواقعة، والتي عقوبتها السجن 3 سنوات.
الرائد عوزي أبوطبول، قائد وحدة الجرائم في اليمار - شرطة الشمال اشار: "هذه حالة من ظواهر العنف التي ادت إلى مقتل شاب، كان كل ما يريده هو التواجد مع الأصدقاء. المتهم مع المتهمين الآخرين بدم بارد - قتلوا الضحية الذي ترك شابة وطفل يتيم. بذلت شرطة إسرائيل جهودًا كبيرة لتحديد مكان المشتبه به وتقديمه للعدالة. بذل المشتبه به جهودًا كبيرة حتى لا يتم اكتشافه وإخفاء آثاره، وتطلب تحديد مكانه والقبض عليه أنشطة تحقيق مكثفة، ويسعدني أننا نجحنا أخيرًا في تحديد مكانه والقاء القبض عليه. شرطة إسرائيل لا تتخلى عن أي قضية عنف خطير مع التركيز على جرائم القتل، وحتى بعد إدانة اثنين من المتهمين، تواصل شرطة إسرائيل بذل جهود متعددة حتى يتم تقديم جميع المتورطين إلى العدالة.
مراقب الدولة ينشر للجمهور تقريرًا حول مواضيع الذكاء الاصطناعي (AI) والأمن السيبرانيأبرز ما جاء في تقرير مراقب الدولة:تصنيف إسرائيل العالمي في نشاطها واستثماراتها...
أعلنت الشبكة العربية للإبداع والابتكار عن اختيار السيد مهند شاهين رائد الأعمال والمدير الإقليمي لمنطقة...
أكد السيد فيصل فهد عامر عضو مجلس إدارة الشبكة العربية للابداع والابتكار والرئيس التنفيذي لمجموعة عونك و...
الشبكة العربية للإبداع والابتكار تحتفل بإطلاق مبادرة "شراكات من أجل مستقبل أمة" في دبي دبي، الإمارات...
لقمة هنية بتكفي 100 احتفالاً بموسم الزيت نظمت مدرسة الموهوبين والمتميزين في الرينة فطورًا جماعيًا بمشاركة الطلاب والطاقم التربوي والادارة ." جاء هذا...
صادقت اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء الإسرائيلية مؤخراً على مخطط عبارة عن برج...
أكدت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، اليوم السبت، أهمية...
عُقد مساء اليوم، بعد صلاة العشاء، اجتماع جماهيري حاشد في قاعة مسجد الشهداء في...
مراقب الدولة ينشر للجمهور تقريرًا حول مواضيع الذكاء الاصطناعي (AI) والأمن السيبرانيأبرز ما جاء في تقرير مراقب الدولة:تصنيف إسرائيل العالمي في نشاطها واستثماراتها...
أعلنت الشبكة العربية للإبداع والابتكار عن اختيار السيد مهند شاهين رائد الأعمال...
أكد السيد فيصل فهد عامر عضو مجلس إدارة الشبكة العربية للابداع والابتكار والرئيس...
الشبكة العربية للإبداع والابتكار تحتفل بإطلاق مبادرة "شراكات من أجل مستقبل أمة"...