يترقب عشاق كرة القدم العربية لقاء مثيرا في ربع نهائي كأس العرب 2025، حيث يواجه منتخب المغرب نظيره السوري في مباراة تكتسي طابعًا حاسمًا، بينما يواصل منتخب فلسطين حلمه في البطولة حيث يلتقي مع المنتخب السعودي.
وستكون المباراة بين المغرب وسوريا بداية مشوار ربع النهائي، حيث تقام على ستاد خليفة الساعة 17:30 بتوقيت الأردن. ويسعى المنتخب المغربي، رغم اعتماده على تشكيلة رديفة، إلى تعزيز مكانته في البطولة بعد الفوز الصعب على السعودية.

في الجهة المقابلة يضع المنتخب السوري آماله في مواصلة تقديم المفاجآت، بعد أن أثبت قوته في المراحل الماضية، بفضل تألق لاعبيه وأسلوبهم الدفاعي المدروس.
وتقام المباراة بين "نسور قاسيون" و"أسود الأطلس" على ستاد لوسيل في الساعة 20:30 بتوقيت الأردن.
المدرب المغربي طارق السكتيوي سيكون أمام تحدٍ كبير، حيث سيعتمد على بعض العناصر التي غابت في المباريات السابقة، وذلك بعد أن أصبح الفريق أكثر انسجامًا مع أجواء البطولة.
وقال السكتيوي عن الصعوبات التي واجهها المنتخب: "الغيابات كانت كثيرة، مما جعل من الصعب توظيف اللاعبين بالطريقة التي نريدها. كان اللاعبون في حالة إرهاق شديد بسبب تنقلاتهم مع أنديتهم في المسابقات الأفريقية، وكان ذلك مؤثرًا على الأداء في المباراة الأولى".
إلا أن المنتخب المغربي يملك مجموعة من اللاعبين البارزين مثل كريم البركاوي وطارق تيسودالي، بالإضافة إلى الحارس المهدي بنعبيد، الذين يمكنهم قلب الموازين في أي لحظة.
من ناحية أخرى، يعتمد المنتخب السوري على أسلوب دفاعي محكم واستغلال الفرص الهجومية بسرعة، وهو ما أثمر عن نتائج إيجابية في المجموعات.
وتعد هذه المباراة هي الرابعة تاريخياً بين الفريقين، حيث فاز المغرب في مناسبتين وسوريا في مرة واحدة. لكن لقاءهما في كأس العرب يعتبر الأول من نوعه في البطولة، وهو ما يزيد من إثارة المواجهة المنتظرة.
"تأهله التاريخي"
وبعد تأهله التاريخي إلى ربع نهائي كأس العرب للمرة الأولى في تاريخه، يواجه المنتخب الفلسطيني تحديا كبيرا أمام المنتخب السعودي.
"الفدائي" حقق نتائج مميزة في المجموعات، حيث سجل هدف الفوز أمام قطر في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع وتعادل مع تونس وسوريا.
حارس مرمى فلسطين رامي حمادة أكد أن الفريق يعيش "حلما" ويسعى للاستمرار فيه، بينما شدد المدافع ياسر حامد على أن الهدف هو إسعاد الشعب الفلسطيني بغض النظر عن المنافس.
في المقابل، يسعى المنتخب السعودي، حامل اللقب في 1998 و2002، لاستعادة مستواه بعد أداء متقلب في المجموعات.
المدرب هيرفيه رونار انتقد لاعبيه بعد إهدار ركلة جزاء ضد المغرب، فيما يأمل الفريق في استعادة توازنه والتقدم في البطولة.
المغرب وسوريا في صراع حسم التأهل وفلسطين تواجه السعودية في تحد تاريخي
يترقب عشاق كرة القدم العربية لقاء مثيرا في ربع نهائي كأس العرب 2025، حيث يواجه منتخب المغرب نظيره السوري في مباراة تكتسي طابعًا حاسمًا، بينما يواصل منتخب فلسطين حلمه في البطولة حيث يلتقي مع المنتخب السعودي.
والمباراة بين المغرب وسوريا ستكون بداية مشوار ربع النهائي، ويطمح خلالها المنتخب المغربي، رغم اعتماده على تشكيلة رديفة، إلى تعزيز مكانته في البطولة بعد الفوز الصعب على السعودية.
في الجهة المقابلة، يضع المنتخب السوري آماله في مواصلة تقديم المفاجآت، بعد أن أثبت قوته في المراحل الماضية، بفضل تألق لاعبيه وأسلوبهم الدفاعي المدروس.
المدرب المغربي طارق السكتيوي سيكون أمام تحدٍ كبير، حيث سيعتمد على بعض العناصر التي غابت في المباريات السابقة، وذلك بعد أن أصبح الفريق أكثر انسجامًا مع أجواء البطولة.
وقال السكتيوي عن الصعوبات التي واجهها المنتخب: "الغيابات كانت كثيرة، مما جعل من الصعب توظيف اللاعبين بالطريقة التي نريدها. كان اللاعبون في حالة إرهاق شديد بسبب تنقلاتهم مع أنديتهم في المسابقات الأفريقية، وكان ذلك مؤثرًا على الأداء في المباراة الأولى".
إلا أن المنتخب المغربي يملك مجموعة من اللاعبين البارزين مثل كريم البركاوي وطارق تيسودالي، بالإضافة إلى الحارس المهدي بنعبيد، الذين يمكنهم قلب الموازين في أي لحظة.
من ناحية أخرى، يعتمد المنتخب السوري على أسلوب دفاعي محكم واستغلال الفرص الهجومية بسرعة، وهو ما أثمر عن نتائج إيجابية في المجموعات.
وتعد هذه المباراة هي الرابعة تاريخياً بين الفريقين، حيث فاز المغرب في مناسبتين وسوريا في مرة واحدة. لكن لقاءهما في كأس العرب يعتبر الأول من نوعه في البطولة، وهو ما يزيد من إثارة المواجهة المنتظرة.
"تأهله التاريخي"
وبعد تأهله التاريخي إلى ربع نهائي كأس العرب للمرة الأولى في تاريخه، يواجه المنتخب الفلسطيني تحديا كبيرا أمام المنتخب السعودي.
"الفدائي" حقق نتائج مميزة في المجموعات، حيث سجل هدف الفوز أمام قطر في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع وتعادل مع تونس وسوريا.
حارس مرمى فلسطين رامي حمادة أكد أن الفريق يعيش "حلما" ويسعى للاستمرار فيه، بينما شدد المدافع ياسر حامد على أن الهدف هو إسعاد الشعب الفلسطيني بغض النظر عن المنافس.
في المقابل، يسعى المنتخب السعودي، حامل اللقب في 1998 و2002، لاستعادة مستواه بعد أداء متقلب في المجموعات.
المدرب هيرفيه رونار انتقد لاعبيه بعد إهدار ركلة جزاء ضد المغرب، فيما يأمل الفريق في استعادة توازنه والتقدم في البطولة.
هبطت عملة "بتكوين" المشفرة اليوم الخميس إلى أقل من 90 ألف دولار، في ظل تزايد المخاوف بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على أرباح شركات التكنولوجيا، وتراجع شهية...
سرّحت شركة موبيل آي الإسرائيلية للقيادة الذاتية حوالي 200 موظف من أصل 4000 موظف تقريبًا، معظمهم في إسرائيل. وعلم...
كشف نظام الديجيتال الوطني، اليوم عن حملة تجسس إيرانية، وصفت في دراسة مهنية أجرتها وحدة حماية السايبر...
تتوقع "أوبن إيه آي" نموًا لافتًا في قاعدة مشتركي خدمة تشات جي بي تي المدفوعة، مع تقديرات تشير إلى وصول عدد...
بمناسبة اليوم العالمي لذو الاحتياجات الخاصة، والذي أعلنت عنه الأمم المتحدة على أنه اليوم العالمي لمساواة الحقوق لذوي التحديات، خصصت جمعية الموكب، امسيتها...
عقد المركز العربي للتخطيط البديل مؤتمره السنوي يوم الثلاثاء في الناصرة، تزامنًا...
بعد التقرير الذي قدّمته مساء أمس الأربعاء 10/12/2025 من قلب سوق الميلاد – كريسماس...
*هذا التعيين المرموق سيساهم في تعميق التعاون بين المركز الطبي والأكاديمية،...
هبطت عملة "بتكوين" المشفرة اليوم الخميس إلى أقل من 90 ألف دولار، في ظل تزايد المخاوف بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على أرباح شركات التكنولوجيا، وتراجع شهية...
سرّحت شركة موبيل آي الإسرائيلية للقيادة الذاتية حوالي 200 موظف من أصل 4000 موظف...
كشف نظام الديجيتال الوطني، اليوم عن حملة تجسس إيرانية، وصفت في دراسة مهنية أجرتها...
تتوقع "أوبن إيه آي" نموًا لافتًا في قاعدة مشتركي خدمة تشات جي بي تي المدفوعة، مع...